المخدرات...الدمار....

بسم الله الرحمن الرحيم

المخدرات لفض يحتمل كلمعاني الدمار, لفض يحول شبابنا كل يوم وكل ساعة وكل تانية الى طعمله .
لمدا نحن ونحن امة محمد,لمدا نلقي انفسنا في الدمار ونحنامة المصطفى ,لمدانتجه نحوه ونحن متاكدين انها النهاية .
يوجد في عالمناالعربي10 ملايين مدمن مخدرات , ويوجد ضعف هدا الرقم من المتعاطين ,وهده ليستالمصيبة بل المصيبة الحقيقية انه يوم بعد يوم يتزايد عدد الجرائم بسبب الاجرام .
ادمان لا يتعلق بسن ولابجنس فالكل اصبح يريد ان يجرب ويا لها من تجربة ,
كلام يجعنا اكثر فاكثرنتالم من هدا الواقع, لكن الحسرة لن تفيدنا شيءا فما السبيل لمعالجة هدا الموتالبطيء ,ومن المسؤول اصلا على وجودها في حياتنا , وهل نحن نملك الكفاءة على طردهابعيدا؟
تسائلات ارجو ان تدخل بنافي نقاش جاد يخرج بنا ولو بجواب وحيد رغم اننا نتمنى الافضل

بسم الله الرحمان الرحيم

أولا أريد أن أشكرك أختي الكريمة على الموضوع المفيد كما أريد أن أبدي برأي حوله

في نظري فيمكن ارجاع أسباب تعاطي المخدرات الى التنشأة الاجتماعية, فمن له دراية بعلم النفس الفرويدي فنفسية الانسان تتأسس خصوصا و بشكل حاسم في مرحلة الطفولة فمثللا لو قمنا ببحث حول الحالات الاجتماعية للمدمنين لوجدنا أنهم عاشو طفولة اما مهمشة من ضمنها الفقر و اما طفولة كما نقول بالدارجة( مخنتة ) اذا هكذا يمكن أن يكون أحد هاتين الحالتين هو السبب. يقول علم النفس في هذا الصدد أن سلوكات الانسان و تصرفاته و أحاسيسه تتأسس انطلاقا من الحالة الاجتماعية الطفولية

الزعيم كتب:: بسم الله الرحمان الرحيم

أولا أريد أن أشكرك أختي الكريمة على الموضوع المفيد كما أريد أن أبدي برأي حوله

في نظري فيمكن ارجاع أسباب تعاطي المخدرات الى التنشأة الاجتماعية, فمن له دراية بعلم النفس الفرويدي فنفسية الانسان تتأسس خصوصا و بشكل حاسم في مرحلة الطفولة فمثللا لو قمنا ببحث حول الحالات الاجتماعية للمدمنين لوجدنا أنهم عاشو طفولة اما مهمشة من ضمنها الفقر و اما طفولة كما نقول بالدارجة( مخنتة ) اذا هكذا يمكن أن يكون أحد هاتين الحالتين هو السبب. يقول علم النفس في هذا الصدد أن سلوكات الانسان و تصرفاته و أحاسيسه تتأسس انطلاقا من الحالة الاجتماعية الطفولية

اخي بداية اشكرك على اهتمامك

رد ك حمسنا للتعرف على علم النفس اكتلر
اتفق معك في كون الحالة الاجتماعية في مرحلة الطفولةتاتر في الفرد طيلةحياته
لكن اخي اتضن انه يكفي ان نعيش طفولة مؤسفة لكي نكون مدمنين
لا تبخل علينا اخي باجابتك

شكرا اختي الكريمة

أختي الكريمة

فعندما تكلمت عن الحالة الجتماعية التي يمكن أن تأثر في الطفل ليصبح مدمنا فلا أقصد بها كل طفل

لأن هذا يرجع الى كيف تعامل ذلك الطفل أو الشخص مع المشكل, ففي حياتنا الاجتماعية لكل واحد منا مشاكل يمكن أن تكون أكبر من المشاكل التي يعيشها المدمن لكننا تغلبنا عليها أما هو فلم يستطع
هكذا و كما نقول بالدارجة ( الانسان ماشي واحدة)
و أعتذر عن اقتباس بعض الكلمات بالدارجة لأنني أعتبرها معبرة و تسهل الفهم هههههههه

الزعيم كتب:: أختي الكريمة

فعندما تكلمت عن الحالة الجتماعية التي يمكن أن تأثر في الطفل ليصبح مدمنا فلا أقصد بها كل طفل

لأن هذا يرجع الى كيف تعامل ذلك الطفل أو الشخص مع المشكل, ففي حياتنا الاجتماعية لكل واحد منا مشاكل يمكن أن تكون أكبر من المشاكل التي يعيشها المدمن لكننا تغلبنا عليها أما هو فلم يستطع
هكذا و كما نقول بالدارجة ( الانسان ماشي واحدة)
و أعتذر عن اقتباس بعض الكلمات بالدارجة لأنني أعتبرها معبرة و تسهل الفهم هههههههه

فهمت اخي
لكن الا تظن ان الفرد مسؤةل عن هدا الادمان

من جهة فالفرد مسؤول عن هذا الادمان و من جهة أخرى يمكن اعتبار هذا الأخير مسؤولية الجميع و على وجه الخصوص الدولة و الحكومة فلو وقفو وقفة رجل واحد لما انتشرت المخدرات كالسحاب. لكن الدولة تغظ الطرف عن عمليات التجارة و لتفادي المداخلات من باقي الجهات تقوم بالقبض عن واحد من بين العشرات لاعتبار المخدرات هي بمثابة عامل اقتصادي للبلاد

صحيح يا اخوان ان للمجتمع دورا فعالا في توجيه الفرد اما نحو طريق آمن يجعل منه عضو فعال في المنتدى و اما نحو طريق الهلاك و العياذ بالله
و كما قلت اخي ففعلا علم النفس الفرويدي يخصص للطفولة الدور الاسمى في توجيه حياة الشخص لذلك تعتبر هذه الفترة محددة هي الاخرى لمسار الفرد...

نشكرك أختي الكريمة على موضوعك الشيق و الذي مازال ينتظر أراء باقي الاخوان

كما تم منحك نجمة لموضوعك المميز

نشكر حضرتكم كل الشكر
تشريفكم لنافي الموضوع اغلى وسام والشكر الجزيل على كرمكم

يا اخوان بعيدا عن علم النفس
وبطبيعة الحال ليس كل فرد في المجتمع له رصيد معرفي يؤهله للحديث عن علم النفس او حتي طاب تشخيض من مختص
الاشكال هو ما الدي يجب لطفل عمره 5 سنوات عمله ان كان مدمن مخدرات وما افاقه المستقبلية.........

أختي الكريمة قلتي ما الدي يجب لطفل عمره 5 سنوات عمله ان كان مدمن مخدرات وما افاقه المستقبلية, لكن هذا الطفل ليس لديه الامكانية لعمل شيئ ما, المسؤولية تتجه نحو المجتمع الذي يجب مساعدة هذا الطفل و تهيئ ظروف ملائمة له لكي لا يتجه نحو الادمان مرة أخرى. أما بالنسبة للمستقبل ففي نظري المعالجة أولا تم العمل لأن لا مستقبل للمدمنين على المخدرات سوى السجن أو الموت و العياذ بالله

اخي ان كنت ققول لا مستقبل لديه فلا حياة لديه وبالتلي فالموت ارحم له ادن انت تشجعه على الانتحار وهدا خطا اخي ..........عادل

لا يا ختي أنا لم أقصد بكلامي هذا أنني أشجعه على الانتحار....لكن من لا مستقبل له لا يعني أنه لا حياة له

فالدين هو حياته و مستقبله و هذا لا يعني انتهاء عمله بالدنيا.....

ولكن أعني بكلامي أن الموت هو المصير الذي نسمعه كثيرا لدى المدمنين. ليس بسبب المستقبل و لكن

بسبب الادمان و تأثير المخدلا

اذن في نضرك لا مجال للعلاج

أولا أريد أن أشكرك أخت الكريم علا حرصك السديد لشباب المسلمين و لكن الفقر ليس هو السبب الرئيسي للوصول إلى هذه الحالة و لمحكمتكم الموقرة واسع النضر

اخي نحن هنا لا نحاكم احدا